دي تجربة حقيقية فعلا بمنتهى الصدق
أولا هأستخدم أسماء مستعارة
أنا إسمي باسم وليا أخت أصغر مني بأربع سنين وزي أي قصة ماكنش ف دماغي خالص إني أشوفها بطريقة جنسية... كنا زي أي إتنين إخوات عادي فعلا بنهزر ونضحك ونلعب مع بعض عادي و في يوم من اﻷيام كنا بنلعب سوا كان عندي أيامها 16 سنة يعني بداية المراهقة وكنا قاعدين بنلعب ع السرير وكانت لابسة بلوزة وشورت واسع... وإحنا بنلعب وهي كانت نايمة ع ضهرها ورافعة رجليها شوية شفت وﻷول مرة شفة من شفايف كسها وكان يادوب بدأ يظهر عليه شوية شعر خفيف وﻷول مرة أحس إني بأشوف أنثى وبدأت أفتح رجليها أكتر علشان أشوف كسها بوضوح وكانت أول مرة أهيج عليها بالشكل دا... إبتديت أتحرش بيها وكل ما تيجي الفرصة أحاول أمسك بزازها وطبعا هي مش فاهمة إيه إللي بيحصل... المهم بعد كدة الهيجان إستولى عليا وبقيت هأموت علشان أقولها إني نفسي أشوف جسمها وطبعا ماقدرتش أبدا... بس نوعا ما حظي كان حلو ﻷنها كانت بتنام معايا ف أوضتي... ف أول يوم كنت بأستنى لغاية ما تروح ف النوم وكنت بأقف جنب سريرها وأطلع زبي وألعب فيه كأنها شيفاني لغاية ما أنطر وأدخل أنام... تاني يوم وأول ما راحت ف النوم شجعت نفسي شوية كمان وقربت زبي من شفايفها وحركته عليهم شوية وبعدت عنها لغاية ما نطرت... تالت يوم بعد ما طلعت زبي مسكت إيدها وخليتها تحوط زبي بإيدها وقربته من شفايفها كأنها هي إللي مسكاه وعاوزة تمصه وكنت خلاص بقى مش قادر عاوزها وهأموت عليها وهأتجنن ومش عارف أعمل إيه... المهم بعد كدة كنت بأنيمها ع جنبها وأنام جنبها وأنزل الكيلوت بتاعها شوية وأحط زبي بين أستك الكيلوت وبين كسها وقبل ما أنطر أقوم بسرعة أنطر على اﻷرض وفضلت ع الحال دا كام يوم و ف مرة من المرات وكنت خلاص بقى تعبت مش قدرت أشيل زبي من على كسها ونطرت عليه... خفت جدا ومش بقيت عارف أعمل إيه... المهم نمت ع سريري وتاني يوم صحينا لقيتها دخلت الحمام أخدت دش وغسلت الكيلوت بتاعها... ولما جيت أعمل كدة تاني حست وقامت من اﻷوضة راحت نامت في أوضة تانية... كنت بآحاول ألمسها حتى مش كنت بأقدر ولما زهقت خلاص قررت إني أصارحها وفعلا إستنيت لما بقينا لوحدنا ف الشقة وقلتلها يا بسمة نفسي أوي أشوف جسمك... أنا هأتجنن علشان أشوف كسك وبزازك وعاوزك تشوفي زبي... لﻷسف رفضت بإصرار بعدها دخلت أوضتي وسيبت الباب مفتوح وطلعت زبي ألعب فيه علشان بس تعدي من قدام اﻷوضة وتشوفه... حاولت معاها كتير ومفيش فايدة أبدا... بدأت بعد كدة أستناها تدخل تستحمى علشان أشوف جسمها من ورا الباب وكان جسمها تحفة ويجنن وفضلت ع الحال دا لغاية ما هي إتجوزت وطبعا مشيت من البيت... وأنا لغاية دلوقتي هأموت عليها ومش عارف أعمل إيه
أولا هأستخدم أسماء مستعارة
أنا إسمي باسم وليا أخت أصغر مني بأربع سنين وزي أي قصة ماكنش ف دماغي خالص إني أشوفها بطريقة جنسية... كنا زي أي إتنين إخوات عادي فعلا بنهزر ونضحك ونلعب مع بعض عادي و في يوم من اﻷيام كنا بنلعب سوا كان عندي أيامها 16 سنة يعني بداية المراهقة وكنا قاعدين بنلعب ع السرير وكانت لابسة بلوزة وشورت واسع... وإحنا بنلعب وهي كانت نايمة ع ضهرها ورافعة رجليها شوية شفت وﻷول مرة شفة من شفايف كسها وكان يادوب بدأ يظهر عليه شوية شعر خفيف وﻷول مرة أحس إني بأشوف أنثى وبدأت أفتح رجليها أكتر علشان أشوف كسها بوضوح وكانت أول مرة أهيج عليها بالشكل دا... إبتديت أتحرش بيها وكل ما تيجي الفرصة أحاول أمسك بزازها وطبعا هي مش فاهمة إيه إللي بيحصل... المهم بعد كدة الهيجان إستولى عليا وبقيت هأموت علشان أقولها إني نفسي أشوف جسمها وطبعا ماقدرتش أبدا... بس نوعا ما حظي كان حلو ﻷنها كانت بتنام معايا ف أوضتي... ف أول يوم كنت بأستنى لغاية ما تروح ف النوم وكنت بأقف جنب سريرها وأطلع زبي وألعب فيه كأنها شيفاني لغاية ما أنطر وأدخل أنام... تاني يوم وأول ما راحت ف النوم شجعت نفسي شوية كمان وقربت زبي من شفايفها وحركته عليهم شوية وبعدت عنها لغاية ما نطرت... تالت يوم بعد ما طلعت زبي مسكت إيدها وخليتها تحوط زبي بإيدها وقربته من شفايفها كأنها هي إللي مسكاه وعاوزة تمصه وكنت خلاص بقى مش قادر عاوزها وهأموت عليها وهأتجنن ومش عارف أعمل إيه... المهم بعد كدة كنت بأنيمها ع جنبها وأنام جنبها وأنزل الكيلوت بتاعها شوية وأحط زبي بين أستك الكيلوت وبين كسها وقبل ما أنطر أقوم بسرعة أنطر على اﻷرض وفضلت ع الحال دا كام يوم و ف مرة من المرات وكنت خلاص بقى تعبت مش قدرت أشيل زبي من على كسها ونطرت عليه... خفت جدا ومش بقيت عارف أعمل إيه... المهم نمت ع سريري وتاني يوم صحينا لقيتها دخلت الحمام أخدت دش وغسلت الكيلوت بتاعها... ولما جيت أعمل كدة تاني حست وقامت من اﻷوضة راحت نامت في أوضة تانية... كنت بآحاول ألمسها حتى مش كنت بأقدر ولما زهقت خلاص قررت إني أصارحها وفعلا إستنيت لما بقينا لوحدنا ف الشقة وقلتلها يا بسمة نفسي أوي أشوف جسمك... أنا هأتجنن علشان أشوف كسك وبزازك وعاوزك تشوفي زبي... لﻷسف رفضت بإصرار بعدها دخلت أوضتي وسيبت الباب مفتوح وطلعت زبي ألعب فيه علشان بس تعدي من قدام اﻷوضة وتشوفه... حاولت معاها كتير ومفيش فايدة أبدا... بدأت بعد كدة أستناها تدخل تستحمى علشان أشوف جسمها من ورا الباب وكان جسمها تحفة ويجنن وفضلت ع الحال دا لغاية ما هي إتجوزت وطبعا مشيت من البيت... وأنا لغاية دلوقتي هأموت عليها ومش عارف أعمل إيه
No comments:
Post a Comment